الزواحفحيوانات أمريكا
سحلية أنوليس الخضراء
سحلية أنوليس الخضراء الوحيدة التي تنتمي إلى الولايات المتحدة، وتعدّ أحد أفضل الزواحف لمالكي الزواحف لأول مرة، ويعود موطنها إلى جورجيا وكارولينا الجنوبية، وتوجد في جنوب شرق الولايات المتحدة من فلوريدا إلى تكساس إلى جانب جزر الكاريبي، وهي سحلية شجرية مرتبطة بالإغوانا، وعلى الرغم من أنها غالباً ما يُطلق عليها اسم الحرباء الأمريكية نظراً لقدرتها على تغيير لونها، إلا أنها ليست حرباء حقيقية وموطنها ليس الولايات المتحدة.
سحلية أنوليس الخضراء
خصائص سحلية أنوليس الخضراء
سحلية أنوليس
خصائص السحلية
الخصائص الفيزيائية | حقائق | التصنيف العلمي لسحلية أنوليس الخضراء |
اللون: بني، أخضر، بني غامق | الطعام الرئيسي: الحشرات الصغيرة | المملكة: الحيوان |
يغطي جسم السحلية: حراشف | سلوك المجموعة: إقليمي | الشعبة: الحبليات |
السرعة القصوى: 6 ميل في الساعة | حجم العدد المقدر: غير معروف | التصنيف: الزواحف |
فترة الحياة: في المتوسط 2-3 ولكن يصل إلى 8 في البرية، وفي الأسر 4-7 سنوات | أكبر تهديد: أنواع السحالي الغازية | الترتيب: Squamata، وهو مجموعة كبيرة من الزواحف التي تتكون من الثعابين والسحالي والسحالي الدودية |
الوزن: 2-6 جرام | السمة المميزة: ديوالاب | العائلة: Dactyloidae، وهي عائلة من السحالي المعروفة باسم Anoles |
الطول: 4-8 سم (1.5-3.1 بوصة) | أسماء أخرى: أنوليس أخضر شائع، أنوليس أخضر أمريكي، أنوليس كارولينا، أنوليس أحمر الحلق
Common green anole, American green anole, Carolina anole, red-throated anole |
الاسم العلمي: Anolis carolinensis |
سن النضج الجنسي: 8-9 شهور | فترة الحمل: 5-7 أسابيع | حالة الحفظ: غير مثيرة للقلق |
سن الفطام: لا شيء، يتم ترك البيض للاحتضان تحت الأرض ويفقس من تلقاء نفسه | الموطن: الأشجار والشجيرات | الموقع: أمريكا الشمالية |
الحيوانات المفترسة: السقنقور واسع الرأس والثعابين والطيور والقطط | ||
النظام الغذائي: آكلات اللحوم | ||
عدد الأنواع: 425 | ||
الموقع: جنوب شرق الولايات المتحدة، جزر الكاريبي |
يتواصل من خلال حركات الرأس واللون، وطية الجلد الرخوة التي تتدلى من الرقبة
حقائق مذهلة حول سحلية أنوليس
- يسقط ذيلها عند الإمساك بها ثم ينمو مرة أخرى لاحقاً
- مثل السحالي الأخرى، تركض بشكل أسرع
- يتغير لونها بسبب هرمون تحفيز الميلانوسفير (MSH)
- يعتمد تغيير اللون على درجة الحرارة والرطوبة والمزاج والصحة
- يجب التعامل معها بحذر شديد
سحلية أنوليس
الاسم العلمي لسحلية أنوليس
الاسم العلمي لسحلية أنوليس الخضراء هو Anoliscarolinensis، ويعدّ Anolis جنس من السحالي في فرعي Iguana أو Iguanomorpha وعائلة Dactyloidae، وإنها جزء من فئة الزواحف وترتيب Squamata، ويشمل الترتيب Iguana الفرعي على الإغوانا المتغيرة اللون والحرباء والأغاما إلى جانب سحالي العالم الجديد مثل anoles و phrynosomatids
سحلية أنوليس الخضراء
مظهر سحلية أنوليس
سحلية أنوليس هي سحلية صغيرة إلى متوسطة الحجم، لها جسم رشيق ونحيل، ورأس طويل مدبب مع نتوءات بين العينين والخياشيم، وحواف أصغر أعلى رأسها، ووسادات أصابع القدم.
نوعها ثنائي الشكل جنسياً حيث يكون الذكر أكبر بنسبة 15 في المائة، والأنثى أصغر في جميع قياسات حجم الجسم.
يمتلك الذكر (مروحة الحلق) أكبر بثلاث مرات من الأنثى ويتحول إلى اللون الأحمر الفاتح، في حين أن ألوان الأنثى تتراوح من الأبيض إلى الوردي الباهت، ولدى الذكر أيضاً حافة ظهرية يمكن أن تمتد خلف الرأس أثناء الإجهاد أو التعرض له، كما يصاب الذكر بندوب على الرأس والوجه نتيجة القتال مع الذكور الآخرين أو خلال موسم التزاوج، كما يوجد للأنثى شريط أبيض يمتد على طول العمود الفقري على عكس معظم الذكور.
بالإضافة إلى ذلك، هناك فئات ذات وزن ثقيل وخفيف الوزن أو أشكال من الذكور البالغين، والتي يمكن أن توجد ضمن مجموعة واحدة، وهذه تختلف في الهيمنة وقوة العضّ وكتلة الجسم والطول والمنافسة والقفز العمودي.
يعتمد تغيير اللون على البيئة والصحة أو الحالة المزاجية، فعندما يكون لون السحلية أخضر، هذا يدل على النشاط وأنها في ضوء ساطع، وعندما يكون لونها بني، فتكون أقل نشاطاً وفي بيئة باردة أو رطبة.
سحلية أنوليس الخضراء
سلوك سحلية أنوليس
يقوم الذكر بنفخ طية الجلد الرخوة التي يمتلكها، ويقوم بتمرينات الضغط أو يهز رأسه عندما يرهب من قبل الذكور الآخرين، إنه إقليمي وسيقاتل الذكور الآخرين عن طريق عضهم أو خدشهم أو مطاردتهم بعيداً.
عادةً ما يعيش الذكر في البرية مع 2-3 إناث في منطقة 1 متر مكعب (35 قدم مكعب)، وبالنسبة لحقيقة الإقليمية الذكورية، يجب على مالكي السحالي الاحتفاظ به بمفرده أو ذكر واحد مع عدد قليل من الإناث.
سحلية أنوليس نهارية (أي نشطة خلال النهار) وطوال العام، وتنشط بشكل خاص خلال فصلي الربيع والخريف، بينما يعتمد النشاط الشتوي على درجة الحرارة وكمية ضوء الشمس، وهي من ذوات الدم البارد ولكن غير متجانسة الحرارة، مما يعني أنه يمكنها تنظيم درجة حرارة جسمها إلى حد ما، لكنها تحتاج أيضاً إلى حرارة تكميلية للهضم والصحة.