حيوانات
بطريق غالاباغوس
يتواجد بطريق غالاباغوس في أقصى الشمال أكثر من أي نوع آخر من طيور البطريق في العالم, إنه مشهد نادر جداً وغير عادي بالفعل، حيث يعيش هذا البطريق في مناخات دافئة، ولم يرَ تشارلز داروين هذه المخلوقات مطلقاً في رحلته إلى جزر غالاباغوس، لكنها اليوم تشكل مشهد رائع للسيّاح ومحبي الطبيعة القادمين إلى سلسلة الجزر من جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك تشهد أعداده حالياً انخفاضاً حاداً بسبب انخفاض الإمدادات الغذائية والتغيرات في دورة المناخ الطبيعية، وإذا لم يتم القيام بشيء لعكس مسار التراجع فقد يكون عرضة للانقراض التام.
خصائص بطريق غالاباغوس
الخصائص الفيزيائية | حقائق | التصنيف العلمي لبطريق غالاباغوس |
اللون: رمادي، أسود، أبيض | الفريسة الرئيسية: الكريل، السمك، الجمبري | المملكة: الحيوان |
نوع الجلد: الريش | السمة المميزة: جسم صغير ورأس لونه أسود بالكامل | الشعبة: الحبليات |
فترة الحياة: 15 – 20 سنة | الموطن: جزر المحيط الصخري | التصنيف: Aves، فئة من الفقاريات تضم الطيور |
الوزن: 2 كجم – 4 كجم (4.4 أرطال – 8.8 أرطال) | الحيوانات المفترسة: فقمة النمر، الحوت القاتل، أسماك القرش | الترتيب: Sphenisciformes، وهو ترتيب من الطيور المائية التي لا تطير والتي تتكون من طيور البطريق |
الطول: 48 سم – 50 سم (19 بوصة – 20 بوصة) | النظام الغذائي: آكلات اللحوم | العائلة: Spheniscidae، وهي عائلة من الطيور (رتبة Sphenisciformes) تحتوي على جميع طيور البطريق الموجودة |
متوسط عدد البيوض: 2 | الجنس: Spheniscus، وهي كلمة اليونانية تعني “شكل إسفين”، في إشارة إلى شكل أجنحة وجسم البطريق، تم تسميته البطاريق جميعاً ذات مرة ببطاريق الحمار لأن ضوضاءهم تبدو مثل صوت الحمار. | |
أسلوب الحياة: مستعمرة | الاسم العلمي: Spheniscus Mendiculus | |
الطعام المفضل: كريل | حالة الحفاظ: مهدد بالخطر | |
الموقع: المحيط |
3 حقائق عن بطريق غالاباغوس
- تكيف بطريق غالاباغوس بشكل وثيق مع الدورات البيئية السنوية لجزر غالاباغوس، حيث يعتمد توقيت تكاثره وطرح ريشه وتغذيته على التغييرات في هذه الدورة.
- يتساقط ريش بطريق غالاباغوس مرتين في السنة، ويستغرق كل تساقط حوالي أسبوعين حتى يكتمل. من المحتمل أنه قد تطور حول منطقة القطب الجنوبي ونيوزيلندا منذ حوالي 30 إلى 40 مليون سنة، عندما كانت كلتا الكتل الأرضية
- مترابطة عملياً مع بعضهما البعض، كما انفصلت مجموعة من طيور البطريق في وقت لاحق عن المجموعات الأخرى وسافرت شمالًا، مما أدى إلى ظهور ما يسمى بطيور البطريق ذو النطاقات.
الاسم العلمي لبطريق غالاباغوس
الاسم العلمي له هو Sphensiscus mendiculus، وكلمة mendiculus هي مصطلح لاتيني يترجم تقريباً إلى المتسول الصغير أو القذر، وكان أول شخص يصنفه عالم الحيوان السويدي كارل جاكوب سوندفال في عام 1871م بعد عقود من رحلة داروين الشهيرة إلى الجزيرة.
بطريق غالاباغوس هو واحد فقط من أربعة أنواع حية من جنس بطريق النطاقات banded penguin، والثلاثة الآخرون هم بطريق ماجلان، وبطريق همبولت والبطريق الأفريقي، وكلهم يعيشون في سواحل أمريكا الجنوبية وأفريقيا، والجدير بالذكر أنه تم تسميتهم ب banded penguin بسبب العلامات ذات النطاقات حول وجوههم وجسمهم.
تشمل عائلة Spheniscidae بالإضافة إلى الترتيب Sphenisciformes كل الأنواع الحية حالياً من طيور البطريق.
مظهر وسلوك بطريق غالاباغوس
يعد بطريق غالاباغوس إلى حد كبير عضواً أساسياً في عائلة البطريق، ويتميز بالجسم الأسود المألوف والبطن الأبيض الذي يميز العديد من أنواع البطريق، ولكن أحد الاختلافات الرئيسية في المظهر هو الشريط المنحني للريش الأبيض على طول جانبي الرأس ومنطقة الثدي، وتشمل الألوان الأخرى المثيرة للاهتمام العيون الحمراء والبقع البيضاء والوردية على طول المنطقة السفلية والحلق.
يبلغ ارتفاع بطريق غالاباغوس حوالي 20 بوصة ويزن حوالي 4 إلى 6 أرطال، ويعد ثاني أصغر نوع من أنواع البطريق في العالم، وأول نوع هو البطريق الصغير في أستراليا ونيوزيلندا، ويعد الذكر أكبر قليلاً من الأنثى في المتوسط، لكن كلا الجنسين متشابهان في المظهر.
تم تكييف بطريق غالاباغوس خصيصاً للبيئة البحرية، حيث يقضي الكثير من وقته في الصيد والاستحمام، كما أنّ عيناه مخصصتان لكسر شعاع الضوء في الماء بشكل صحيح، ويتم حماية الأذنين من تغيرات الضغط بواسطة أعضاء متخصصة، وتعد الأجنحة أعضاء هوائية معدلة تسمح للبطريق بالانزلاق بسهولة عبر الماء.
الطبيعة الاجتماعية
بسبب مشيته المحرجة وضعف التوازن، يكون البطريق أخرقاً وغير بارع على اليابسة، وفي المقابل يكون سريع ورشيق في الماء، هذا هو أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل مركز الحياة الاجتماعية للبطريق هو المستعمرة، وتتميز المستعمرة بالصرير العالي والحركة المستمرة، وتوفر الحماية والأمان لجميع الأعضاء الضعفاء، كما تقدم المجموعة أيضاً شركاء صيد مضمونين عند البحث عن الطعام.
يتواصل بطريق غالاباغوس مع الأفراد الآخرين من خلال النطق وحركات الجسم، ويساعد تواصله في الحفاظ على تماسك المجموعة في المستعمرة والصيد.
على الرغم من طبيعته الاجتماعية فإنه إقليمي للغاية، أي أنه يدافع عن أعشاشه من الدخلاء الخارجيين بقوّة، ولقد قام أيضاً بطريق غالاباغوس بتطوير العديد من النداءات والحركات العدائية لدرء الزوار غير المرغوب فيهم، وهذا مشابه إلى حد ما للطريقة التي شكل بها البشر منازل ومجتمعات أكبر، أي أن طير البطريق يرحب بالجيران طالما أنهم لا يقتربون كثيراً من العش.
نظراً لأن طيور البطريق تتكيف عادةً مع البيئات الباردة والمتجمدة في أقصى الجنوب، فإن هذا النوع يعيش حياة هشّة وغير مستقرة إلى حد ما في المناخات الأكثر دفئاً لجزر غالاباغوس، حيث تعد درجة حرارة الهواء المرتفعة (التي يمكن أن تصل إلى 80 فهرنهايت) مشكلة للبطريق، لكنه تكيف مع العديد من الاستراتيجيات للتعامل مع هذا.
على سبيل المثال يقضي البطريق وقتاً طويلاً في الماء البارد ليبرد، كما أنه زعانفه تمتد وتتحدب لمنع الشمس من السطوع على قدمه، كما توفر الرقعة الخالية من الريش على الوجه بعض الراحة من الطقس الدافئ، وإذا فشل كل شيء آخر، فإن هذا النوع لديه القدرة على التخلص من الحرارة الزائدة عن طريق اللهاث.
موطن بطريق غالاباغوس
كما يوحي الاسم، يعيش بطريق غالاباغوس حصرياً في جزر غالاباغوس الواقعة غرب الإكوادور في أمريكا الجنوبية. إنه النوع الوحيد الموجود شمال خط الاستواء، لكن الطرف الشمالي فقط من الجزيرة الأولى في السلسلة يعبر الخط. يبقى بطريق غالاباغوس في الغالب في الشواطئ الصخرية للساحل، حيث يلتقي تيار كرومويل البارد وتيار هومبولت مع سلسلة الجزر لتوفير إمدادات غذائية كافية لمدة عام، وتقع جميع طيور البطريق تقريباً في الطرف الغربي من سلسلة الجزر.
النظام الغذائي لبطريق غالاباغوس
بطريق غالاباغوس آكل للحوم، حيث يتغذى بشكل شبه حصري على الكائنات البحرية الصغيرة، بما في ذلك السردين والأنشوجة وسمك البوري واللافقاريات، وكلها عادةً ما يكون حجمها أقل من بوصة واحدة.
يصطاد بطريق غالاباغوس ضمن فرق لمطاردة الفريسة في مكان مرغوب فيه ثم انتزاع الطعام من الأسفل بمنقاره الحاد، كما قد تلعب حاسة الشم لديه دوراً في العثور على الفريسة، وعملياً لا شيء من نظامه الغذائي يأتي من الحيوانات البرية.
أكبر تهديد لبطريق غالاباغوس من الإمدادات الغذائية هو الاضطراب من دورة النينيو، والتي تعني ارتفاع درجة حرارة سطح المحيط أو ارتفاع درجات حرارة سطح البحر فوق المتوسط، في وسط وشرق المحيط الهادئ الاستوائي، حيث يؤدي الماء الدافئ إلى إبطاء وتيرة ارتفاع المغذيات إلى سطح المحيط، مما يؤدي إلى انخفاض مخزون الأسماك، فإذا ارتفعت درجة حرارة الماء أكثر من اللازم، فقد تتوقف طيور البطريق عن التكاثر تماماً وقد تتضور جوعاً حتى الموت.
مفترسات وتهديدات بطريق غالاباغوس
يواجه بطريق غالاباغوس الصغير والممتلئ الجسم العديد من التهديدات من الحيوانات المفترسة الشرهة، فعندما يسبح في الماء يمكن أن تأكله أسماك القرش أو فقمات الفراء في غالاباغوس، في المقابل يوفر لون البطريق مصدراً جيداً للتمويه، فعند رؤيته من الأعلى يمتزج الجانب السفلي الأسود مع الماء الداكن أدناه، وعندما تتم رؤيته من الأسفل، فإن بطنه الأبيض يمتزج مع الماء الضحل من الأعلى، وإذا فشل هذا التمويه فإن السرعة وخفة الحركة توفران دفاعاً جيداً له.
أما على الأرض، يواجه البطريق تهديداً كبيراً من حيوانه المفترس منذ فترة طويلة، وهو صقر غالاباغوس، والذي يمكنه الانقضاض في أي وقت وقتل البطريق البطيء الذي يتحرك بشكل غريب، كما شكلت أنواع الحيوانات المدخلة مثل الكلاب والقطط والجرذان والطيور الكبيرة الأخرى تهديداً جديداً وزعزعت استقرار مجموعات البطريق المستقرة، كما تحمل الأنواع التي تم إدخالها أيضاً أمراضاً يمكن أن تقضي على مجموعات الحياة البرية المحلية.
لا يشكل البشر بالضرورة تهديداً مباشراً لبطريق غالاباغوس، ولكن أفعال البشر قد تساهم في زواله، وبسبب التغيرات التي أحدثتها دورة النينيو، فإن بطريق غالاباغوس معرض بشدة لانقطاعات طفيفة في إمداداته الغذائية، ويتفاقم هذا بسبب تدمير الأسماك جرّاء التلوث والصيد الجائر.
مصدر آخر للخطر هو فقدان مواقع التعشيش الطبيعية بسبب الفيضانات والتنافس مع الأنواع الأخرى.
بطريق غالاباغوس: التكاثر، الصغار، العمر
بطريق غالاباغوس هو نوع أحادي الزواج، حيث يتزاوج مدى الحياة، وتتضمن التزاوج لتأمين رفيقة طقوساً طويلة وحنونة مثل تنظيف الريش بالمنقار، النقر على المنقار والتربيت على الزعنفة، وتستمر علامات المودة هذه حتى بعد أن يتحدوا لتقوية رابطة زواج للسنوات المتبقية معاً.
لا يوجد موسم تكاثر محدد لبطريق غالاباغوس، فعلى الرغم من أنه يمكن أن يتزاوج في أي وقت من السنة، فإن قراره بالتكاثر عادة ما تمليه وفرة الطعام وبالتالي الظروف البيئية للمحيطات المحيطة.
بعد الاقتران، تنشئ طيور البطريق عشاً معاً من الصخور والأغصان داخل المنخفضات الصغيرة على طول الشاطئ، ويوفر العش الحماية للصغار من الحيوانات المفترسة وحرارة الشمس الحارقة.
وتصع الأنثى البيض ثلاث مرات على مدار العام، وفي كل مرة تضع بيضتين، والذي يفقس بعد حوالي 38 إلى 42 يوماً، يتشارك الذكر والأنثى في واجبات الحضانة والتغذية والحماية، وغالباً ما يتم التناوب مع بعضهما البعض بين المهام.
يبدأ الفرخ الصغير بظهور ريش رمادي ورقيق وناعم على الرأس والظهر، إلى جانب بقع بيضاء على البطن والوجنتين، ويستغرق الأمر حوالي شهرين حتى يكتمل ويكتسب مجموعة الريش الكاملة.
في طيور البطريق بالطبع لا يستخدم الريش للطيران، بل يساعد على السباحة وإبقاء البطريق دافئ في الماء البارد.
في عمر ثلاثة إلى ستة أشهر تقريباً، تحصل فراخ طيور البطريق على الاستقلال عن والديها، ومع ذلك فإن النضج الجنسي يأتي بعد ذلك بكثير، حيث تصل الأنثى إلى مرحلة النضج بعد ثلاث إلى أربع سنوات، بينما يستغرق الذكر حوالي أربع إلى ست سنوات لتحقيق نفس الشيء، ويبلغ الحد الأقصى للعمر في البرية ما بين 15 و 20 عاماً، لكن الافتراس أو الجوع قد يقللان بشكل كبير من إمكانية النجاة.
تعداد بطريق غالاباغوس
بسبب سنوات من التراجع، لا يزال حالياً حوالي 1200 من بطريق غالاباغوس في البرية، وتتجمع كل طيور البطريق المتبقية تقريباً في مساحة صغيرة من الأراضي على طول ساحل سلسلة الجزر.
حالة الحفظ
وفقا للقائمة الحمراء IUCN، يعد بطريق غالاباغوس حالياً من الأنواع المهددة بالانقراض، حيث ظلّ مصير هذا النوع مهملاً لفترة طويلة حتى القرن الحادي والعشرين، عندما سعى الباحثون أخيراً إلى الحفاظ عليه من الانقراض، حيث تم توجيه بعض جهود الحفظ هذه نحو بناء مواقع أعشاش جديدة ومنع استنفاد الأسماك في المياه المحيطة، ويعتمد الكثير من الجهود المبذولة لإنقاذ الأنواع على جهود البشرية لمنع تغير المناخ من الخروج عن نطاق السيطرة.
الأسئلة الشائعة حول بطريق غالاباغوس
أين يعيش بطريق غالاباغوس؟
بطريق غالاباغوس مستوطن حصرياً في سلسلة الجزر التي أعطت هذا النوع اسمه، وتعيش غالبية مجموعات طيور البطريق في الجزيرتين الغربيتين الرئيسيتين، فرناندينا وإيزابيلا، وهناك أيضاً بعض مجموعات البطريق المتناثرة على طول الجزر الشرقية للسلسلة.
ماذا يأكل بطريق غالاباغوس؟
يأكل الأسماك الصغيرة واللافقاريات في المياه المحيطة بالقرب من شاطئ الجزيرة.
لماذا يتعرض بطريق غالاباغوس للخطر؟
الأحداث المناخية المكثفة والصيد الجائر والتلوث البحري وفقدان الموائل هي الأسباب الرئيسية لانخفاض أعداده في غالاباغوس، وبسبب قابليته للتأثر بالمياه الدافئة، فإن الأنواع معرضة بشدة للانحدار المفاجئ من التغيرات في الظروف المحيطة بالمحيط الهادئ، حيث تشير التقديرات إلى أن شدة ظاهرة النينيو من 1982 إلى 1983 قد أهلكت أعداد بطريق غالاباغوس بأكثر من 70٪، وعلى الرغم من أن هذا الحدث هو ظاهرة طبيعية، إلا أن تغير المناخ قد يجعلها أكثر شيوعاً وشدة في المستقبل، مما يهدد ما تبقى من مستعمرات البطريق.
كم عدد بطاريق غالاباغوس المتبقية الآن؟
تشير التقديرات حالياً إلى أن حوالي 1200 فرد من الأنواع موجودين في البرية، ويوجد عدد قليل جداً من بطريق غالاباغوس في الأسر، لذلك لا يوجد مخزون احتياطي في حالة فقدان طيور البطريق البرية المتبقية.
كم يزن بطريق غالاباغوس؟
يزن حوالي 4 إلى 6 أرطال فقط، وهذا أقل من وزن قط المنزل العادي.
ما المملكة التي ينتمي إليها بطريق غالاباغوس؟
ينتمي إلى مملكة الحيوان
ما هي الشعبة التي ينتمي بطريق غالاباغوس؟
ينتمي إلى شعبة الحبليات
ما هي العائلة التي ينتمي إليها بطريق غالاباغوس؟
ينتمي إلى عائلة Spheniscidae
إلى أي ترتيب ينتمي بطريق غالاباغوس؟
ينتمي إلى رتبة Sphenisciformes
ما نوع الغطاء الذي يمتلكه بطريق غالاباغوس؟
بطريق غالاباغوس مغطى بالريش
إلى أي جنس ينتمي بطريق غالاباغوس؟
ينتمي إلى جنس Spheniscus
ما هي بعض الحيوانات المفترسة لبطريق غالاباغوس؟
تشمل الحيوانات المفترسة: فقمة النمر والحيتان القاتلة وأسماك القرش
ما هي بعض السمات المميزة لبطريق غالاباغوس؟
له جسم صغير ورأس أسود اللون بالكامل
كم عدد الفراخ الذين تنجبهم أنثى طير بطريق في غالاباغوس؟
متوسط عدد الفراخ هو 2
ما هي الحقيقة المثيرة للاهتمام حول بطريق غالاباغوس؟
تم العثور عليه حول خط الاستواء
ما هو الاسم العلمي لبطريق غالاباغوس؟
الاسم العلمي له هو Spheniscus Mendiculus
ما هو عمر بطريق غالاباغوس؟
يمكن أن يعيش من 15 إلى 20 عاماً